الذي اخترق حقا سوني بيكتشرز؟ وربما لم يكن كوريا الشمالية

وكانت كوريا الشمالية بالفعل مسؤولة عن الإختراق الهائل على سوني بيكتشرز، وفقا لمسؤولين من داخل الحكومة الامريكية. ويأتي ذلك بعد يوم من سوني إلغاء الإفراج عن المقابلة  وسط تهديدات من هجمات أخرى من الهاكرز - بما في ذلك تهديدات الإرهاب ضد دور السينما إذا كانت تظهر في فيلم (والتي تسخر من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية وجمهورية كوريا، أو جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية). بينما من الواضح أننا ندين استمرار التهديدات والإفراج عن معلومات خاصة، غير خبرية، أود أن أشير إلى شيء واحد: هناك أدلة تذكر على أن كوريا الشمالية كانت فعلا وراء الهجوم - الذي يجعلني أتساءل، أ) لماذا هو الحكومة الأمريكية بالإصبع كوريا الشمالية؟ وب) إذا لم يكن كوريا الشمالية، الذي اخترق سوني بيكتشرز؟

تحديث @ 11:52، 19 كانون الأول: مكتب التحقيقات الفدرالي قد أصدر بيان رسمي قائلا انها حقا متأكد تماما أن الحكومة الكورية الشمالية تقف وراء الإختراق على سوني بيكتشرز. ويقول البيان أن البرمجيات الخبيثة التي يستخدمها قراصنة الكمبيوتر، وعناوين البنية التحتية / IP متصلا الإختراق، يصطف مع الهجمات الإلكترونية السابقة من جانب كوريا الشمالية.

 

 

 

الذين وضعوا كوريا الشمالية؟

منذ البداية، والعلاقة الوحيدة بين وHAC سوني بيكتشرز كان ك وكوريا الشمالية المقابلة، وهو فيلم كوميدي حيث سيث روغن وجيمس فرانكو اغتيال كيم جونغ أون. الآن، كانت كوريا الشمالية اضطراب بالتأكيد عن الفيلم - أنه اشتكى إلى الأمم المتحدة في يوليو - ولكن لم القراصنة لم يشر الفيلم على الإطلاق في مجموعة الأصلي من المطالب، التي عبر البريد الالكتروني للمديرين التنفيذيين سوني قبل بضعة أيام الإختراق ذهب الجمهور. لم أولياء الأمور الشهيرة صورة السلام (أدناه) لم يذكر الفيلم أيضا.

سوني بيكتشرز، اخترق من قبل حراس السلام (الحزب الجمهوري) رسالة تحذير

قراصنة مغلق فقط على المقابلة بعد أنفقت وسائل الإعلام أسبوع prognosticating بشأن احتمال كونها القوة الدافعة وراء الإختراق. لم يكن حتى 8 ديسمبر في الأسبوع على الأقل بعد ذهب الإختراق سوني بيكتشرز العام، أن المهاجمين بدأ باستخدام المقابلة كوسيلة ضغط. إذا كنت قد اخترق فقط سوني، وسائل الإعلام العالمية أعطت فقط لأنك فرصة مثالية لتحويل اللوم على كوريا الشمالية، لن تفعل الشيء نفسه؟

وهناك أيضا الجدول الزمني العام للالإختراق لتأخذ بعين الاعتبار. تمكنت المتسللين إلى exfiltrate حوالي 100 تيرابايت من البيانات من شبكة سوني - مهمة شاقة ذلك، لتجنب الكشف، وربما استغرق شهرا . ونظرا لمدى طويل فإنه قد اتخذت للوصول إلى سوني بيكتشرز، بالإضافة إلى الوقت لexfiltrate البيانات، وأعتقد أن بدأت عجلات تحول قبل فترة طويلة سمعت كوريا الشمالية عن المقابلة.

حتى إذا أخذنا الفيلم من المعادلة، الإختراق فقط لا يشعر وكأنه شيء من شأنه أن ترتكب من قبل الدولة القومية. و تحذيرات الأصلية ومطالب يشعر  مثل المهاجم لديه فأس أكثر بكثير شخصي لطحن - موظف سابق المهمشة فى، ربما، أو نوع من مجموعة hacktivist أكثر منطقية، في عيني.

عناصر من الداخل؟

وحتى الآن، فإن الغرض الوحيد وراء سوني بيكتشرز الإختراق يبدو أن التدمير - تدمير الخصوصية لآلاف الموظفين، وتدمير سمعة سوني. الكثير في بنفس الطريقة التي قتل هو جريمة من العاطفة، لذلك كان المأجور على سوني بيكتشرز. نضع في اعتبارنا أن القراصنة تمكنت من الوصول إلى ما يقرب من كل قطعة واحدة من البيانات المخزنة على شبكة سوني، بما في ذلك كلمات السر لحسابات مصرفية وأجزاء أخرى من المعلومات والملكية الفكرية التي يمكن لقد تم بيعها لأعلى مزايد. قراصنة يمكن لقد جعلت ثروة المطلقة، ولكن بدلا من ذلك اختارت لإبادة كاملة. كل هذا يشعر بفظاعة مثل الانتقام.

حقا، على الرغم من أكبر مؤشر أنه كان عناصر من الداخل هو أن البرمجيات الخبيثة التي استخدمت خلال هجوم استخدمت يصعب تعيين مسارات وكلمات السر - المهاجم يعرف التخطيط الدقيق للشبكة سوني بيكتشرز، وقد فعلت ما يكفي من يغوورك لاكتشاف كلمات السر اللازمة. هذا لا يعني أن كوريا الشمالية (أو دولة أخرى أمة) لا يمكن القيام به يغوورك، ولكن سيكون قد اتخذت الكثير من الوقت والجهد - وربما أشهر أو حتى سنوات. وثمة خيار أكثر عرضة بكثير هو أن الهجوم نفذه شخص كان بالفعل الوصول إلى (أو المعرفة على الأقل) الشبكة الداخلية - موظف، وهو مقاول، وهو صديق للموظف، الخ

لذا، لماذا هو الولايات المتحدة مشيرا بأصابع الاتهام إلى كوريا الشمالية؟

وقت متأخر امس، صحيفة نيويورك تايمز نشرت القصة نقلا عن "مسؤولين كبار في الادارة" ان كوريا الشمالية "تشارك مركزيا" في سوني بيكتشرز الإختراق. وللأسف، فإن نفس المسؤولين لا تعطي أي مؤشر على كيف انسحبت كوريا الشمالية من الهجوم.ويفترض جدت المخابرات الامريكية بعض العلامات التي أشارت إلى تورط كوريا الشمالية - ونأمل أن نتحدث حول التواقيع المنذرة التي هي أكثر قاطعة من حقيقة أن تم كتابة البرمجيات الخبيثة على جهاز كمبيوتر مع اللغة لتعيين الكورية (أي شخص يمكن تغيير لغة من أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم مع بضع نقرات).

الخيار الآخر هو أن حكومة الولايات المتحدة هو مجرد القيام قليلا من يقرعون طبول الحرب - وربما لنرى كيف تستجيب جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، أو ربما لتبرير بعض الانتقام.

وربما الملصقات للمقابلة ارتفعت في القيمة ...

وتقول صحيفة نيويورك تايمز أن البيت الأبيض لا نعرف حتى الآن كيف سيكون رد فعل. يفترض، إذا كان هناك أي نوع من الانتقام العام أو الإدانة، فإن أدلة كافية تربط بين كوريا الشمالية على الإختراق سوني أن يطلق سراحه.

الذين لا أعتقد اخترق سوني بيكتشرز؟ حسنا، أنا لا أعتقد أنه كان بهذه البساطة أو قطع نظيفة كما "فعلت كوريا الشمالية انها". أعتقد أننا إما النظر في مجموعة فضفاضة متماسكة من المتسللين / hacktivists (على غرار مجهول)، أو نوع من هجوم الجمع - ربما شخص ما في الداخل فتحت الباب لكوريا الشمالية للحصول على، أو بدلا من ذلك بلد مثل كوريا الشمالية أو الصين وجدت حفرة في الأمن سوني ومرت بعد ذلك أن الضعف على طول لبعض غير تابعة للقراصنة .

في كلتا الحالتين، نحن من شبه المؤكد تبحث في أحد المهاجمين الذي هو واسع هاو للتكنولوجيا، ولكن أيضا رائع في العزف على الانترنت / لعبة وسائل الاعلام الاجتماعية. كوريا الشمالية ليست عادة جيدة جدا في أي من هذه الأشياء - ولكن من يدري، ربما كيم جونغ أون وجلد جيشه السيبرانية في الشكل؟